النهارده كنت ماشي جنب مدرستي الثانوي القديمه طوسون الثانويه بنين(مصنع الرجال(أرض الضياع (أوسع مدارس الحياه(حيث يتحد الشئ مع الاشئ))))وكان نفسي من زمان أعدي عليها (من خمس سنين وأنا بفكر في الموضوع ده) أول مأبتديت أقرب منها كانت ذكرياتي عنها بترخ علي دماغي وكنت ماشي بضحك بصوت عالي بسأول ماقربت من الباب حسيت بخوف من أني أدخل المدرسه
ياتري لسه المدرسين بتوعي فكرني؟
ياتري هما لسه موجدين أساسا ؟
وقفت قدام الباب وبطلت أضحك ورجعت تاني لطريقي الأساسي
خفت علي الذكريات الجميله الي عندي تروح لما أدخل ولاقي كل حاجه أتغيرت
خليها ذكريات سعيده بدل ماتكون واقع غريب عني
........................................
................................................................
................................................................
..................................................................
لأني لأول مره أشتري حاجه أنا راضي عنها 100 في 100 وكمان أمي ماختلفتش معايا في السعر كالعاده
لونه أبيض ورباطه أبيض كله أبيض في أبيض نفس الحلم القديم الكوتشي الابيض الي جي في العلبه البيضه يخطفني و ...أحم أحم ماعلينا مش موضوعنا
المهم أني أول مره لبسته ونزلت بيه الشارع كانت مع ولدتي
ساعيتها حسيت أحساس أقل حاجه توصفه أنه بديع
أحساس رجعني 17 سنه لورا
نفس أحساسي وأنا نازل أول يوم المدرسه رايح أولي أبتدائي
كنت لابس كوتشي أسود بسوسته من الجنب شبه الكوتشي بتاع عبد الوارث وكانت أول مره يسيبوني أجيب
حاجه شبه الي هو بيجيبها
كنت حاسس يومها أني بمشي بسرعه وأن نطتي عاليه وأني ممكن أجري أسرع من الأول
بأختصار علشان ذكر القدرات الي منحها لي حيحتاج وقت حسيت أني بقيت سوبرمان
كان أحساس روعه كأني ماشي فوق السحاب
مش عارف ليه الأحساس ده جالي يوم مالبست الكوتشي الأبيض
ساعيتها وشي أحمر من السعاده الطفوليه الي أنا حسيتها وضحكت ولبيت نداء مشاعري
ومشيت بسرعه لحد مأمي نادهت علي علشان هي مش قدره تحصلني
علي فكره أنا فضلت أسبوع أمشي بالكوتشي الأسود بتاعي جوه الشقه بالليل بعد ماكل أهلي يناموا
وبرضو مقدرتش أقاوم نشوة أني أعمل نفس العمله دي أستنيت لما أستفردت بيه بليل
ولبسته وفضلت طول نص ساعه أجري بيه وأنط في الشقه لحد محسيت أني رجعت عندي 5سنين
زي أول مره
كان فعلا شعور مايتوصفش
ياتري لسه المدرسين بتوعي فكرني؟
ياتري هما لسه موجدين أساسا ؟
وقفت قدام الباب وبطلت أضحك ورجعت تاني لطريقي الأساسي
خفت علي الذكريات الجميله الي عندي تروح لما أدخل ولاقي كل حاجه أتغيرت
خليها ذكريات سعيده بدل ماتكون واقع غريب عني
........................................
مين الوغد الي قال أن الحياه حلوه
أموت وأعرف مين السفيه الي كان متصور أن الحياه حلوه
تصور معايا يوم من حياتي
أصحي الصبح -مابين العاشره والثانيه ظهرا-وأفطر وروق والذي منه و....الخ
أنزل خمس أدوار علي رجلي علشان عمرتي الغاليه مفيهاش أسنسير
وبرضو أقول الحمد لله بعيد عن دوشة الشارع
أروح الكليه علشان أدخل أحضر المحضرات الي علي وبكون قاعد علي بنش فزيائي
بيحول مقعدتي من الشكل الهندسي النصف دائري الي زاوية مثلث قائم الزاويه
وبرضو أحمد ربنا أني لقيت مكان أجلس فيه بدل مأجلس علي السلم
وساعتها مقعدة الواحد بتكتسب أشكال تكعيبيه نهيك عن الرطوبه والبهدله بتاعيتها
ويعدي اليوم الجامعي علي خير أطلع أتمشي من عند المجمع النظري مرورا بمحمد أحمد
في محطة الرمل علشان نتغدي أنا والتحف صحابي
وصولا الي المنشيه علشان يبتدي صراع الأجيال علشان أعرف أركب وأروح بيتنا
وبعد النصر المتوج بريحة العرق أكون ركبت
أوصل البيت علشان أطلع نفس الخمس أدوار بتوع كل يوم
سلمه أحمد ربنا علي أن أحنا بعيد عن دوشة الشارع
وسلمه أدعي علي صاحب البيت ﻷنه مرضيش يخلي السكان يركبوا أسنسير بعد مالموا الفلوس
أوصل البيت
أكل لقمه و أقعد شويه وعدين أنزل نفس الخمسه الحلوين
أتمشي معي صحابي
مفيش مانع من ساعة بنج بونج
تمشيه من ميامي علي البحر لحد عزه في المندره وكوزين أسكريم و للخلف در
وعدين العوده الي بيتنا السعيد
طبعا متنساش الخمسه الطيبه الي حنطلعهم لحد البيت
لحد هنا الموضوع جميل والحياه حلوه
أصحي تاني يوم وعندي أمل أن العماره تكون نقصت دورين من تحت ولا حاجه
علشان أفتح الباب ﻷكتشف أن في قط مكافح طلع لحد الدور الخامس علشان
يلبي نداء الطبيعه -الثقيل- علي المشايه الي قدام باب بيتنا
وعدين قال أيه الحياه حلوه
أسفوخس
تصور معايا يوم من حياتي
أصحي الصبح -مابين العاشره والثانيه ظهرا-وأفطر وروق والذي منه و....الخ
أنزل خمس أدوار علي رجلي علشان عمرتي الغاليه مفيهاش أسنسير
وبرضو أقول الحمد لله بعيد عن دوشة الشارع
أروح الكليه علشان أدخل أحضر المحضرات الي علي وبكون قاعد علي بنش فزيائي
بيحول مقعدتي من الشكل الهندسي النصف دائري الي زاوية مثلث قائم الزاويه
وبرضو أحمد ربنا أني لقيت مكان أجلس فيه بدل مأجلس علي السلم
وساعتها مقعدة الواحد بتكتسب أشكال تكعيبيه نهيك عن الرطوبه والبهدله بتاعيتها
ويعدي اليوم الجامعي علي خير أطلع أتمشي من عند المجمع النظري مرورا بمحمد أحمد
في محطة الرمل علشان نتغدي أنا والتحف صحابي
وصولا الي المنشيه علشان يبتدي صراع الأجيال علشان أعرف أركب وأروح بيتنا
وبعد النصر المتوج بريحة العرق أكون ركبت
أوصل البيت علشان أطلع نفس الخمس أدوار بتوع كل يوم
سلمه أحمد ربنا علي أن أحنا بعيد عن دوشة الشارع
وسلمه أدعي علي صاحب البيت ﻷنه مرضيش يخلي السكان يركبوا أسنسير بعد مالموا الفلوس
أوصل البيت
أكل لقمه و أقعد شويه وعدين أنزل نفس الخمسه الحلوين
أتمشي معي صحابي
مفيش مانع من ساعة بنج بونج
تمشيه من ميامي علي البحر لحد عزه في المندره وكوزين أسكريم و للخلف در
وعدين العوده الي بيتنا السعيد
طبعا متنساش الخمسه الطيبه الي حنطلعهم لحد البيت
لحد هنا الموضوع جميل والحياه حلوه
أصحي تاني يوم وعندي أمل أن العماره تكون نقصت دورين من تحت ولا حاجه
علشان أفتح الباب ﻷكتشف أن في قط مكافح طلع لحد الدور الخامس علشان
يلبي نداء الطبيعه -الثقيل- علي المشايه الي قدام باب بيتنا
وعدين قال أيه الحياه حلوه
أسفوخس
يوم.. مش عارف بس أعتقد أنه مش زي أي يوم
لما الواحد بيكون راكب في مركب ويفضل باصص في أتجاه حركت المركب بيحس أنه مبيتحركش
أنه ثابت لحد مايبص لور علشان يعرف هو بعد قد أيه عن المكان الي كان فيه
نفس أحساسك في لحظات السعاده أو في الأحلام مبتبقاش عارف أنت بتتحرك أزاي أنت في سوانب بتكون واقف قدام الحاجه أو الشخص الي أنت بتبص له ومبتعرفش مين قرب من التاني أنت الي مشيت ولا هوا الي جالك
أكيد ولازم
أخصمك أه أسيبك لا...وجوا الروح حتفضل حبيبي الي أنا بهواه
مافي أعيش ألا معك ......... مافي أكون ألا إلك
قلبي ورحي معك...
بيكفيني تقللي بحبك هيـــدي الكلمة بتقتلني
مشتاقة ليك شوق الهوي لروحي
و حياة عينيك دابت انا روحي
من زمان مشتاقة انا اشوفك
أول مره أدرك أيه الي بيعجبني في نانسي
مش جمالها الصناعي ولا كونها صاروخ أرض جو
السبب هو كلام أغانيها
أكيد أي وحده ممكن تفرم قلب أي واحد بكلام ودلال نانسي
أكيد كل واحد فينا نفسه يلاقي وحده تقول له ولو ربع كلامها بس يكون من قلبها
عن نفسي أنا بتمنا أقابل وحده ربنا يجمعني بيها وتحسسني بالرعشه الكهربيه اللذيذه
الي بحسها لما بفكر في كلام أغانيها
مافي أعيش ألا معك ......... مافي أكون ألا إلك
قلبي ورحي معك...
بيكفيني تقللي بحبك هيـــدي الكلمة بتقتلني
مشتاقة ليك شوق الهوي لروحي
و حياة عينيك دابت انا روحي
من زمان مشتاقة انا اشوفك
أول مره أدرك أيه الي بيعجبني في نانسي
مش جمالها الصناعي ولا كونها صاروخ أرض جو
السبب هو كلام أغانيها
أكيد أي وحده ممكن تفرم قلب أي واحد بكلام ودلال نانسي
أكيد كل واحد فينا نفسه يلاقي وحده تقول له ولو ربع كلامها بس يكون من قلبها
عن نفسي أنا بتمنا أقابل وحده ربنا يجمعني بيها وتحسسني بالرعشه الكهربيه اللذيذه
الي بحسها لما بفكر في كلام أغانيها
Monday, September 22, 2008
great men and they white shoes
من 8أيام فاتو رحت أشتريت كوتشي!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!ا
بس مش أي كوتشي
بس مش أي كوتشي
لونه أبيض ورباطه أبيض كله أبيض في أبيض نفس الحلم القديم الكوتشي الابيض الي جي في العلبه البيضه يخطفني و ...أحم أحم ماعلينا مش موضوعنا
المهم أني أول مره لبسته ونزلت بيه الشارع كانت مع ولدتي
ساعيتها حسيت أحساس أقل حاجه توصفه أنه بديع
أحساس رجعني 17 سنه لورا
نفس أحساسي وأنا نازل أول يوم المدرسه رايح أولي أبتدائي
كنت لابس كوتشي أسود بسوسته من الجنب شبه الكوتشي بتاع عبد الوارث وكانت أول مره يسيبوني أجيب
حاجه شبه الي هو بيجيبها
كنت حاسس يومها أني بمشي بسرعه وأن نطتي عاليه وأني ممكن أجري أسرع من الأول
بأختصار علشان ذكر القدرات الي منحها لي حيحتاج وقت حسيت أني بقيت سوبرمان
كان أحساس روعه كأني ماشي فوق السحاب
مش عارف ليه الأحساس ده جالي يوم مالبست الكوتشي الأبيض
ساعيتها وشي أحمر من السعاده الطفوليه الي أنا حسيتها وضحكت ولبيت نداء مشاعري
ومشيت بسرعه لحد مأمي نادهت علي علشان هي مش قدره تحصلني
علي فكره أنا فضلت أسبوع أمشي بالكوتشي الأسود بتاعي جوه الشقه بالليل بعد ماكل أهلي يناموا
وبرضو مقدرتش أقاوم نشوة أني أعمل نفس العمله دي أستنيت لما أستفردت بيه بليل
ولبسته وفضلت طول نص ساعه أجري بيه وأنط في الشقه لحد محسيت أني رجعت عندي 5سنين
زي أول مره
كان فعلا شعور مايتوصفش
No comments:
Post a Comment